لم تكن الكتابة صعبة على على الإطلاق ذلك لأنني
كاتب وروائي مصري. كل يقيني انه كلما كانت قراءة الفرد كثيرة ومتعددة ومنفتحة فان
هذا ينعكس على أن يكون جادا في الكتابة, و تنتهي حينها صعوبة الكتابة. وتكون
الكتابة عموما سهلة وميسرة له نظرا لكونه يملك مخزونا من المعرفة يسمح له بان يكتب
وباحترافية إن أراد. والكتابة بالنسبة لي هي عادة أتعودت على أن اكتب بقلم اسود
بمداد ليس جافا, وان تكون منضدة الكتابة الخاصة بي بشكل معين, واختار وقتا إما
مساءا أو صباحا باكرا عند الفجر . لذا رؤيتي أن نمط معين مريح للكاتب يسمح له ان
يقدم عمل ليس صعبا. إنما يراه سهلا ويستمتع به. ببساطة هذه كانت تجربتي التي
انتهجها دوما في إتمام الواجب الكتابي الخاص بي, أو في عملي الروائي والبحثي. دوما
ارتب أفكاري واضع عناصر للموضوع من خلال هذه العناصر اقسم ورقة الكتابة حسبما
يحتاج الواجب الكتاب الذي علي أن التزم به. لذا فاني ارتب أفكاري واضعها في عناصر
معينة بعد قراءة تامة وشاملة للموضوع المكلف به ومن ثم يمكنني البدء في الكتابة .
وهذه ببساطة خطتي الإستراتيجية حين البدء في الكتابة خصوصا إذا كان الأمر متعلق
بتكليف من قبل الجامعة. والكتابة لمنشور تختلف بالنسبة لي عن الكتابة البحثية الأكاديمية
في كوني أتوسع ما لم أتوسعه في غيرها من الكتابة البحثية . الكتابة البحثية تعني
بحث وصرامة. بغير الكتابة للبحث فالتزم
بالكتابة الأكاديمية أكثر من حيث المصادر والتلخيص وغيره. في الكتابة للمناقشة على
أن أعي ان هناك أفراد أتناقش معهم فيما هو مكتوب, وربما اعجنوا بما كتبت أو لم
يرضوا عنه, افضل الكتابة الاكاديمية للبحث اكثر من الكتابة للمناقشة ودوما سعد بها
غير اني احب الكتابة للمناقشة ايضا واستمتع بها
مستحضرات تجميل
مدونة تهتم بمستحضرات التجميل والتجارة الالكترونية وشركات الادوية والعلوم والتسويق الدوائي
آخر الأخبار
جاري التحميل ...
الكتابة واحوالها
شاهد أيضاً
التعليقات
جميع الحقوق محفوظة
مستحضرات تجميل